باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
موقع مع الفلاحموقع مع الفلاح
  • الرئيسية
  • البرامج
    • برنامج مع الفلاح
    • بودكاست المدرسة الحقلية
    • فيديو المدرسة الحقلية
    • أجي نخدو العبرة من الخبرة
    • موعد الفلاح
    • الإستشارة الفلاحية
    • برنامج المحرك
    • المدرسة الحقلية
    • تربية الخيول
    • أش خصك يا فلاحتي
    • جولة الأسواق
    • برنامج قضايا المجتمع القروي
    • برنامج جلسة لحباب مع المثمر
  • تحقيقات و روبورتاجات
  • الإنتاج الفلاحي
    • منتوجات بلادي
    • الإنتاج الحيواني
    • الإنتاج النباتي
  • التكوين البحث الزراعي
  • مستجدات فلاحية
قراءة : تدبير الموارد المائية بالمغرب… تجربة رائدة في مواجهة تحدي آثار التغيرات المناخية
شارك
تنبيهات
أحدث الأخبار
مهرجان اللوز بتافراوت
سوس- ماسة: افتتاح مهرجان اللوز بتافراوت وإطلاق مشاريع للتنمية الفلاحية والقروية وتوقيع برتوكولات اتفاق
الأولى معارض و مهرجانات
الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية
النسخة السابعة للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في المجال الفلاحي والقروي : تمديد فترة أهلية الترشيحات
الأولى مستجدات فلاحية
زراعة الكينوا
زراعة الكينوا … مبادرة المثمر تطلق أول تجربة بعمالة طنجة أصيلة بحضور عدد من الفلاحيين
أجي نخدو العبرة من الخبرة الأولى
الأسبوع العلمي ببنجرير … مشاركة مبادرة المثمر للتعريف بتطبيق “أثمار”
مستجدات فلاحية مكتبة الفيديو
إقليم تاونات: زيارة لتتبع وإطلاق مشاريع للتنمية الفلاحية
إقليم تاونات: زيارة لتتبع وإطلاق مشاريع للتنمية الفلاحية
مستجدات فلاحية مشاريع فلاحية
Aa
موقع مع الفلاحموقع مع الفلاح
Aa
  • الرئيسية
  • البرامج
  • تحقيقات و روبورتاجات
  • الإنتاج الفلاحي
  • التكوين البحث الزراعي
  • مستجدات فلاحية
  • الرئيسية
  • البرامج
    • برنامج مع الفلاح
    • بودكاست المدرسة الحقلية
    • فيديو المدرسة الحقلية
    • أجي نخدو العبرة من الخبرة
    • موعد الفلاح
    • الإستشارة الفلاحية
    • برنامج المحرك
    • المدرسة الحقلية
    • تربية الخيول
    • أش خصك يا فلاحتي
    • جولة الأسواق
    • برنامج قضايا المجتمع القروي
    • برنامج جلسة لحباب مع المثمر
  • تحقيقات و روبورتاجات
  • الإنتاج الفلاحي
    • منتوجات بلادي
    • الإنتاج الحيواني
    • الإنتاج النباتي
  • التكوين البحث الزراعي
  • مستجدات فلاحية
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022
موقع مع الفلاح > مستجدات فلاحية > مستجدات فلاحية > تدبير الموارد المائية بالمغرب… تجربة رائدة في مواجهة تحدي آثار التغيرات المناخية
مستجدات فلاحية

تدبير الموارد المائية بالمغرب… تجربة رائدة في مواجهة تحدي آثار التغيرات المناخية

هيئة التحرير
آخر تحديث 2022/04/19 at 3:00 صباحًا
هيئة التحرير منذ 11 شهر
شارك
شارك

يظل عنصر الماء بمختلف مظاهره، حاضرا وفاعلا في البنية المجتمعية والقانونية لتاريخ المغرب. فقد شرعت المملكة منذ عقود في نهج سياسة ترتكز على تطوير بنية تحتية مائية مهمة، وتحسين الولوج للماء الصالح للشرب، وتلبية حاجيات الفلاحة والسقي على نطاق واسع.

وموازاة مع ذلك، مكنت هذه الجهود من تطوير خبرة وطنية عالية في إدارة وتدبير الموارد المائية، سواء تعلق الأمر بالتجهيزات المخصصة لتعبئة هذه الموارد، أو بالإطار القانوني والتشريعي والمؤسساتي.

ففي مجال التجهيزات المائية المخصصة لتعبئة الموارد المائية، يتوفر المغرب حاليا على 149 سدا كبيرا، و136 سدا صغيرا، و9 محطات لتحلية مياه البحر، و158 محطة لمعالجة المياه العادمة. وكل هذه المنشآت موجهة لتوفير مياه الشرب والسقي وإنتاج الطاقة الكهرومائية والحماية من الفيضانات ومواكبة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

أما على المستوى التشريعي والمؤسساتي فقد تم تسجيل تقدم مهم من خلال سن قانون الماء 36-15 عوض القانون 95-10 مع التأكيد على استمرارية تدبير وحماية الموارد المائية على صعيد الحوض المائي. كما تم إصدار القانون 15-30 المتعلق بسلامة السدود الذي ينص على إلزامية تصنيف السدود وعلى ضبط قواعد سلامتها بنصوص تنظيمية.

غير أنه رغم كل هذه المكاسب، لازالت المنظومة المائية تواجه العديد من التحديات الكبرى، المرتبطة أساسا باستفحال الظواهر المناخية القصوى، تحت تأثير التغيرات المناخية، وما يترتب عنها من ندرة الموارد المائية، وعدم تكافئها مع الحاجيات المتزايدة بسبب النمو الديمغرافي، ومتطلبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لاسيما في القطاع الفلاحي.

وبحسب معطيات وزارة التجهيز والماء، فإنه رغم مساهمة التساقطات في بلوغ حجم المخزون المائي بحقينات السدود إلى غاية أبريل الجاري حوالي 5.52 مليار م3 أي ما يعادل 34,2 في المائة كنسبة ملء إجمالي مقابل 50.82 في المائة سجلت في نفس التاريخ من السنة الماضية، فإن العجز المسجل بالنسبة للواردات المائية من فاتح شتنبر 2021 إلى حدود أبريل الجاري بلغ حوالي 86 في المائة مقارنة مع متوسط الواردات لنفس الفترة.

ضعف التساقطات المطرية بالمغرب وعدم انتظامها، ومعاناة مناطق البلاد من الجفاف، يفسره الخبراء بالاختلال المناخي الذي يعاني منه المغرب، حيث التقلبات المناخية وتغيراتها باتت تأخد منحى مقلقا.

هذا ما أكدته الخبيرة في الموارد المائية والوزيرة السابقة المكلفة بالماء شرفات أفيلال، حيث قالت في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء إن المغرب بحكم موقعه الجغرافي يقع في منطقة تصنف دوليا بالبقعة الساخنة، وهي منطقة الفضاء المتوسطي، وبالتالي فإن الظواهر القصوى الناتجة عن التقلبات المناخية كلها تتسارع في منطقة المتوسط.

أفيلال أشارت إلى أن الوضعية الحالية أفضت إلى المساس المباشر والمقلق بمنظومة التزود بالماء الصالح للشرب حتى في المدن الكبرى، بعدما كانت فترات الجفاف في الثمانينات والتسعينات تطال على الخصوص المجال القروي، مسجلة أن ذلك يتطلب إجراءات قوية وعاجلة، واستثمارات أساسية وبسرعة قصوى.

وشددت الوزيرة السابقة على أن عدم التحرك عالميا إزاء التغيرات المناخية قد يؤدي إلى مآسي طبيعية وإنسانية واجتماعية وايكولوجية، وحتى اقتصادية، منها ما صار يعرف بالهجرة المناخية أو النزوح المناخي.

هذه المعطيات يؤكدها أيضا التقرير الجديد لمجموعة الخبراء البين حكومية حول تطور المناخ الذي ي شير إلى أن تأثيرات التغيرات المناخية ستتسارع، والتكيف ستصير كلفته أعلى، وسيصبح أكثر محدودية إن لم يـصر مستحيلا بالمرة.

وأمام هذه الوضعية بادرت الوزارة المعنية إلى صياغة البرنامج الوطني للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي 2020-2027، الذي يهدف إلى تسريع وتيرة الاستثمار في مجال الماء من أجل مواكبة الطلب المتزايد على الموارد المائية وضمان الأمن المائي للبلاد والحد من تأثير التغير المناخي، بكلفة إجمالية تبلغ 115,4 مليار درهم.

كما قامت الوزارة بتحديد الآفاق المستقبلية لمشروع المخطط الوطني للماء 2050، وذلك عبر مواصلة سياسة السدود الكبرى، وتوسيع شبكة الأنظمة المائية من خلال مشاريع للربط بين الأحواض المائية لضمان تدبير مرن للموارد المائية، والتقليص من الفوارق المجالية، وإنجاز السدود الصغرى و البحيرات التلية، وتطوير تحلية مياه البحر لتبلغ القدرة الإنتاجية القصوى 1 مليار م3/السنة مع اللجوء إلى الطاقات المتجددة ، وخفض معدل توحل السدود بنسبة 10 إلى 20 في المائة عبر تهيئة الأحواض المائية.

ويروم مشروع المخطط الوطني للماء 2050 أيضا تحسين النجاعة المائية عبر مواصلة برنامج الاقتصاد في مياه السقي من خلال تحويل أنظمة السقي إلى الموضعي، والتجهيز الهيدروفلاحي للمساحات المرتبطة بالسدود (منطقة الغرب واللوكوس أساسا)، وصياغة برنامج لتجميع وتثمين مياه الأمطار ، فضلا عن إعادة استعمال 340 مليون م3 / السنة من المياه العادمة المعالجة.

وتعكس هذه التجربة العريقة والرائدة في مجال تدبير الماء والحفاظ عليه وحسن استعماله، حرص المغرب على توفير الأمن المائي على المستوى الوطني والإسهام في ذلك على المستويين الإفريقي والدولي، “باعتبار الماء مصدر الحياة”.

قد يعجبك ايضا

النسخة السابعة للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في المجال الفلاحي والقروي : تمديد فترة أهلية الترشيحات

الأسبوع العلمي ببنجرير … مشاركة مبادرة المثمر للتعريف بتطبيق “أثمار”

إقليم تاونات: زيارة لتتبع وإطلاق مشاريع للتنمية الفلاحية

إطلاق النسخة السابعة للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة الفلاحية والقروية

سوس ماسة: زيارة سوق الجملة بإنزكان ومواقع لإنتاج الخضراوات

كلمات دلالية الأولى
هيئة التحرير 19 أبريل، 2022
شارك هذا المقال
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق رئيس الحكومة يطلق عدة مشاريع فلاحية بإقليم الرحامنة تهم الصبار ونقص التساقطات المطرية وتلقيح الماشية …
المقال التالي التساقطات المطرية الأخيرة تنعش آمال مربي الماشية بجهة مراكش-آسفي
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نحن نؤثر على 450 ألف مستخدم ونعتبر شبكة الأخبار الفلاحية رقم واحد في المغرب و العالم العربي.

تحميل تطبيق بلاي ستور
Ad image
تحميل تطبيق ابل ستور
Ad image

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© ٢٠٢٢

انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

    صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.

    Removed from reading list

    Undo
    Welcome Back!

    Sign in to your account

    Lost your password?